(٢) "المحكم" ٣/ ٣٠٣. (٣) وقد نظمها بعضهم، قال العلامة محمد بن عبد الرحمن الغرناطي: الشعْبُ ثم قبيلةٌ وعِمَارة … بطْنٌ وفخذٌ فالفصيلة تابِعَهْ فالشعبُ مجتمعُ القبيلةِ كُلّها … ثم القبيلة للِعمارةِ جامِعَهْ والبطنُ تَجْمَعُه العمائِرُ فاعلَمَنْ … والفَخْذُ تَجْمَعُه البطونُ الواسِعَهْ والفخْذُ يجمع للفصائل هَاكَها … جاءت على نَسَق لها متتابِعَهْ فخزيمةٌ شَعْبٌ وإنّ كِنانةً … لقبيلةٌ منها الفضائلُ نابِعَهْ وقريشها تُسْمَى العِمَارةَ يا فتى … وقُصيُّ بطنٌ للأَعَادي قَامِعَه ذا هاشمُ فَخِذٌ وذا عَبّاسُهَا … كَنْزُ الفصيلةِ لا تُناطُ بِسَابِعَهْ انظر: "تاج العروس" ٢/ ١١٤ مادة (شعب).