(٢) عزاه النحاس في "معانيه" ٤/ ٤٠ لسعيد بن جبير. ولعل الناسخ قد استشكل قوله: القصاص، لقول أبي عبيد في "غريب الحديث" ١/ ٤٤٣: سميت المثاني لأن القصص والأنباء ثنيت فيه. (٣) روى الواحدي في "أسباب النزول" ص ٢٢ هذا القول عن عليّ وابن عباس. وزاد ابن الجوزي في "زاد المسير" ١/ ١٠ نسبته إلى: الحسن وأبي العالية وقتادة وأبي ميسرة. (٤) روى ابن أبي شيبة هذا القول في "المصنف" ٦/ ١٤٠ (٣٠١٣٠)، ومن طريقه ابن الأعرابي في "معجمه" (٢٣٠١)، والطبراني في "الأوسط" ٥/ ١٠٠ (٤٧٨٨) عن أبي هريرة. ورواه أبو عبيد في "فضائل القرآن" ص ٣٦٧، وابن أبي شيبة في "المصنف" ٦/ ١٤٠ (٣٠١٣٦)، وأبو الشيخ في "العظمة" (١١٤١)، وأبو نعيم في "الحلية" ٣/ ٢٩٩ من طرق مختلفة عن مجاهد، وبألفاظ مختلفة. وقال الحسين بن الفضل كما في "أسباب النزول" ص ٢٢: لكل عالم هفوة، وهذِه بادرة من مجاهد؛ لأنه تفرد بهذا القول والعلماء على خلافه. اهـ. وزاد ابن الجوزي في "زاد المسير" ١/ ١٠ نسبته إلى ابن عباس وعبيد بن عمير وعطاء. (٥) "بحر العلوم" ١/ ٧٨. (٦) "الاستيعاب" ٤/ ٢٣٣.