انظر: "موطأ مالك برواية الشيباني" ص ٧٧، "الأصل" ١/ ٢٢، "بدائع الصنائع" ١/ ١٥٨ - ١٥٩، "شرح فتح القدير" ١/ ٣٥٥، "الاختيار" ١/ ٨١، "تبيين الحقائق" ١/ ١٣٦، "البناية" ٢/ ٤٠١ - ٤٠٢، "البحر الرائق" ١/ ٦١٦. وقد رد أيضا هذا القول العيني في "عمدة القاري" ٢/ ٢٣٦ وقال: باطل، وليس هذا مذهب أبي حنيفة، وابن بطال جازف في كلامه. (١) رواه ابن أبي شيبة ٢/ ٤٢٩ (٤٩٣٥). (٢) قلت: عن أحمد روايتان، هذِه أحدهما، وهي الصحيحة في المذهب إذا لم يكن عن يمين الإمام أحدٌ. والثانية: أن صلاته صحيحة، وهذِه الرواية هي اختيار أبي محمد التميمي، واستظهرها ابن مفلح، وصوبها المرداوي، واختارها الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي. انظر: "المغني" ٣/ ٥٠ - ٥١، "الفروع" ٢/ ٣٠، "شرح الزركشي" ١/ ٤١٤، "المبدع" ٢/ ٨٣، "الإنصاف" ٤/ ٤٢١ - ٤٢٤، "كشاف القناع" ٣/ ٢٢٠، "فقه الشيخ ابن سعدي" ٢/ ٢١٩، "مفردات مذهب الإمام أحمد" ص ١٨٦.