(٢) سيأتي برقم (٧٢٤٦) كتاب: أخبار الآحاد. (٣) سيأتي برقم (٦٠٠٨) كتاب: الأدب. (٤) يأتي برقم (٧٢٤٦) وتقدم إشارة المصنف له. (٥) أبو داود (٥٨٩) وفيه: فأين القرآن؟ قال: إنهما كانا متقاربين. قال الحافظ: وأظن في هذِه الرواية إدراجًا، فإن ابن خزيمة رواه من طريق إسماعيل بن علية، عن خالد، قال: قلت لأبي قلابة: فأين القراءة؟ قال: إنهما كانا متقاربين، وأخرجه مسلم من طريق حفص بن غياث عن خالد الحذاء، وقال فيه: قال الحذاء: وكانا متقاربين في القراءة، ويحتمل أن يكون مستند أبي قلابة في ذلك، هو إخبار مالك ابن الحويرث. كما أن مستند الحذاء هو إخبار أبي قلابة له به، فينتفي الإدراج عن الإسناد. اهـ. "الفتح" ٢/ ١٧٠ - ١٧١ ولمزيد من التفصيل انظر: "صحيح أبي داود" (٦٠٤). (٦) هذا قريب من جواب ابن المنير على هذا الموضع في "المتواري على تراجم أبواب البخاري" ص ٩٤. وكذا الفائدة الآتية، -وهي قوله: وفائدة الترجمة- هي =