(١) "سنن أبي داود" (١٤١٩) كتاب: الصلاة، باب: فيمن لم يوتر، "المستدرك" ١/ ٣٠٥ - ٣٠٦ كتاب: الوتر، قال: هذا حديث صحيح، أبو المنيب العتكي مروزي ثقة، يجمع حديثه ولم يخرجاه. وضعفه الألباني في "ضعيف أبي داود" برقم (٢٥٦). (٢) لم أقف عليه عندهم، وقد رواه أحمد ٢/ ١٨٠، والدارقطني في "سننه" ٢/ ٣١، وانظر "البدر المنير" للمصنف ٤/ ٣١٦. والذي عند أبي داود (١٤١٨)، والترمذي (٤٥٢)، وابن ماجه (١١٦٨) حديث خارجة بن حذافة مرفوعًا، ولفظه "إن الله أمدكم بصلاة هي خير لكم من حمر النعم؛ الوتر؛ جعله الله لكم فيما بين صلاة العشاء إلى أن يطلع الفجر" وسيأتي بعد. (٣) رواه مسلم (٧٥٤) كتاب: صلاة المسافرين، باب: صلاة الليل مثنى مثنى. (٤) "صحيح مسلم" (٧٤٤٩) كتاب: صلاة المسافرين، باب: صلاة الليل وعدد ركعات النبي - صلى الله عليه وسلم - في الليل وأن الوتر ركعة وأن الركعة صلاة صحيحة. (٥) "سنن أبي داود" (١٤١٨) كتاب: الصلاة، باب: استحباب الوتر. و"سنن الترمذي" (٤٥٢) كتاب: الصلاة، باب: ما جاء في فضل الوتر. قال. حديث خارجة بن حذافة حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث يزيد بن أبي حبيب. قال الألباني في: "سلسلة الأحاديث الصحيحة" (١١٤١): صحيح.