(٢) انتهى كلام الترمذي ٣/ ٢٠ - ٢١، وانظر: "عيون المجالس" ٢/ ٥٢٦، "روضة الطالبين" ٢/ ٢٦٠، "المبدع" ٢/ ٣٦٩. (٣) هذِه العبارة فيها نظر؛ فليس لعبد الله بن يزيد في هذا الباب عند أحمد شيئًا، وإنما الحديث لأسماء بنت يزيد، رواه أحمد ٦/ ٤٦١ من طريق شهر بن حوشب عنها، قالت: دخلت أنا وخالتي على النبي - صلى الله عليه وسلم - عليها أسورة من ذهب، فقال لنا: "أتعطيان زكاته؟ " قالت: فقلنا: لا، قال: "أما تخافا أن يسوركما الله أسورة من نار، أديا زكاته". قال الحافظ في "الدراية" ١/ ٢٥٩: في إسناده مقال. (٤) "المستدرك" ١/ ٣٩٠. ورواه أبو داود (٥٦٤). قال النووي في "المجموع" ٥/ ٥١٦ - ٥١٧: إسناده حسن. وقال الحافظ في "الدراية" ١/ ٢٥٩: قواه ابن دقيق العيد. وحسنه الألباني في "صحيح أبي داود" وانظر: "الصحيحة" (٥٥٩). (٥) "المستدرك" ١/ ٣٨٩ - ٣٩٠. ورواه أبو داود (١٥٦٥). قال الحافظ: إسناده على شرط الصحيح. وقال في "الدراية" ١/ ٢٥٩: قال ابن دقيق العيد: على شرط مسلم. وأعله بعض أهل العلم. انظر: "البدر المنير" ٥/ ٥٨٣ - ٥٨٤. وقال الألباني في "صحيح أبي داود" (١٣٩٩٨)، وفي "الإرواء" ٣/ ٢٩٧: إسناده صحيح على شرط الشيخين.