وصححه الألباني في "صحيح أبي داود" (١٧٠٦). (١) "حجة الوداع" لابن حزم ص ٢٠٥. (٢) "مختصر اختلاف العلماء" ٢/ ١٨٥. (٣) أبو داود (١٧٦٥) كتاب: المناسك، باب: في الهدي إذا عطب قبل أن يبلغ. ورواه أحمد ٤/ ٣٥٠، والبخاري في "التاريخ" ٥/ ٣٤ - ٣٥، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" ٤/ ٣٦٧ (٢٤٠٧)، والنسائي في "الكبرى" ٢/ ٤٤٤ (٤٠٩٨) كتاب: الحج، فضل يوم النحر، وابن خزيمة ٤/ ٢٧٣ - ٢٧٤ (٢٨٦٦)، ٤/ ٢٩٤ (٢٩١٧)، ٤/ ٣١٥ (٢٩٦٦)، وابن حبان ٧/ ٥١ (٢٨١١) كتاب: الصلاة، باب: العيدين، والطبراني في "الأوسط" ٣/ ٤٤ (٢٤٢١)، وفي "مسند الشاميين" ١/ ٢٧٢ - ٢٧٣ (٤٧٥)، والحاكم ٤/ ٢٢١، والبيهقي ٥/ ٢٣٧، ٧/ ٢٨٨، وابن الأثير في "أسد الغابة" ٣/ ٣٦٤ - ٣٦٥، والمزي في "تهذيب الكمال" ١٥/ ٤٤٥ من طريق ثور بن يزيد، عن راشد بن سعد، عن عبد الله بن عامر بن لحي، عن عبد الله بن قرط، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: إن أعظم الأيام عند الله تعالى يوم النحر ثم يوم القر، قال عيسى: قال ثور: وهو اليوم الثاني، وقال: .. الحديث. هذا لفظ أبي داود. قال الحاكم: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، وقال الألباني في "صحيح أبي داود" (١٥٤٩): إسناده صحيح. (٤) "المسند" ٥/ ٧٣ من طريق حماد بن سلمة عن علي بن زيد، عن أبي حرة الرقاشي، عن عمه قال: كنت آخذًا بزمام ناقة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في أوسط أيام التشريق، أذود عنه الناس فقال: .. الحديث مطولًا. ومن هذا الطريق رواه الدارمي ٣/ ١٦٤٩ - ١٦٥٠ (٢٥٧٦) كتاب: البيوع، باب: =