(٢) "المدونة" ١/ ١٥٧. (٣) روى أبو داود (١٩٥٣) كتاب: المناسك، باب: أيُّ يوم يخطب بمنى؟ والبخاري في "التاريخ" ٣/ ٢٨٧، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" ٦/ ٩٢ (٣٣٠٥)، وابن خزيمة ٤/ ٣١٨ (٢٩٧٣)، والطبراني في "الأوسط" ٣/ ٤٧ (٢٤٣٠)، والبيهقي ٥/ ١٥١ - ١٥٢ كتاب: الحج، باب: خطبة الإمام بمنى أوسط أيام التشريق، والمزي في "تهذيب الكمال" ٩/ ١٢٢ من طريق أبي عاصم، عن ربيعة بن عبد الرحمن بن حصين: حدثتني جدتي سراء بنت نبهان -وكانت ربة بيت في الجاهلية- قالت: خطبنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يوم الرءوس، فقال: "أي يوم هذا؟ "، قلنا: الله ورسوله أعلم، قال: "أليس أوسط أيام التشريق؟ ". وهذا لفظ أبي داود. قال الألباني في "ضعيف أبي داود" (٣٣٥): إسناده ضعيف، ربيعة فيه جهالة. =