(٢) "المصنف" ٢/ ٣١٥ (٩٣٩٥). (٣) "المحلى" ٦/ ٢٠٦ بتصرف. وحديث سلمة تقدم برقم (٣٢٢)، ورواه مسلم (١١٠٨). وحديث أم حبيبة رواه أحمد ٦/ ٣٢٥، والنسائي في "الكبرى" ٢/ ٢٠٥ (٣٠٨٤)، والطبراني ٢٣/ ٢٤٥ (٤٩٣) من طريق شعبة، عن منصور، عن أبي وائل، عن شتير بن شكل، به. قال النسائي: لا نعلم أحدًا تابع شعبة على قوله: عن أم حبيبة، والصواب شتير عن حفصة. وسئل الدارقطني في "علله" ٣/ ٢٤١ عن حديث شتير بن شكل، عن علي، قبل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو صائم، فقال: كذا رواه المغيرة بن سلمة، عن عبد الواحد بن زياد، عن الأعمش، عن مسلم بن صبيح، عن شتير بن شكل، عن علي، ووهم فيه، والناس يروونه عن الأعمش ومنصور، عن أبي الضحى، عن شتير، عن حفصة، ومنهم من قال: عن أم حبيبة، وهو أشبه بالصواب. اهـ. وحديث حفصة رواه مسلم (١١٠٧). وحديث عمر تقدم تخريجه قريبًا جدًّا. وحديث ابن عباس رواه أحمد ١/ ٢٤٩، ٣٦٠، وعبد الرزاق في "المصنف" ٤/ ١٨٣ (٧٤٠٧) كتاب: الصيام، باب: القبلة للصائم، والبزار كما في "كشف الأستار" (١٠٢٠)، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" ٢/ ٩٠ كتاب: الصيام، =