والحديث رواه ابن خزيمة ٣/ ٢٤٨ - ٢٤٩ (٢٠٠٨) من طريق معمر بن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع، حدثني أبي، عن أبيه عبيد الله، عن أبي رافع، بنحوه. قال ابن خزيمة: أنا أبرأ من عهدة هذا الإسناد لمعمر. والحديث أورده الألباني في "الضعيفة" (١٥٤١) من الطريقين معًا وضعفه. (١) هو حديث موضوع، روي عن ابن عباس سيأتي تخريجه في باب: صيام عاشوراء (٢٠٠٠ - ٢٠٠٧) فانظره هناك تجد فوائد. (٢) "المبسوط" ٣/ ٦٧ وجاء فيه: عن أبي مسعود، وفي "بدائع الصنائع" ٢/ ٩٣: عن ابن مسعود، كما ذكر المصنف، والحديث لم أجده عن هذا ولا ذاك، فلم أجده إلا عن ابن عباس -كما سيأتي تخريجه، والله أعلم. (٣) رواه أبو داود (٢٣٧٧)، وأحمد ٣/ ٤٩٩ - ٥٠٠، وابن قانع في "معجم الصحابة" ٣/ ٩٤ - ٩٥ و ٣/ ٢٠٦، وأبو نعيم الأصبهاني في "معرفة الصحابة" ٥/ ٢٥٢٦ (٦١١٦)، وابن الجوزي في "التحقيق" ٢/ ٩٠ (١٠٩٥)، وابن الأثير في "أسد الغابة" ٥/ ٢٢٣ و ٥/ ٤٢٢، والمزي في "تهذيب الكمال" ١٧/ ٤٥٩ - ٤٦٠ من طريق علي بن ثابت عن عبد الرحمن بن النعمان بن معبد بن هوذة، عن أبيه، عن جده، مرفوعًا به. ورواه أحمد ٣/ ٤٧٦ عن أبي أحمد الزبيري. والدارمي ٢/ ١٠٨١ (١٧٧٤)، والبخاري في "التاريخ الكبير" ٧/ ٣٩٨، والبيهقي ٤/ ٢٦٢ من طريق أبي نعيم الفضل بن دكين. =