(٢) ورد في الأصل أسفلها: ظاهر الطريق الثانية. (٣) تقدمت ترجمته في شرح حديث (٢٣)، وتقدمت ترجمة أبيه سعد بن إبراهيم في شرح حديث (١٨٢). (٤) نقل ابن سعد في "طبقاته" ٥/ ٥٦ عن الواقدي قال: توفي إبراهيم بن عبد الرحمن سنة ست وسبعين، وهو ابن خمس وسبعين سنة! وقال المزي في "تهذيب الكمال" ٢/ ١٣٥: توفي سنة ست، وقيل: سنة خمس وتسعين، وهو ابن خمس وسبعين. وقال الذهبي في "الكاشف" (١٦٥): توفي ٩٦. وكذا قال في "السير" ٤/ ٢٩٢ وزاد: عن سن عالية، ويحتمل أنه ولد في حياة النبي - صلى الله عليه وسلم -. وقال الحافظ في "التهذيب" ١/ ٧٤ متعقبًا المزي في تقدير سنه بـ (٧٥) سنة: في هذا التقدير في سنه نظر، فإن جماعة من الأئمة ذكروه في الصحابة، منهم أبو نعيم وابن إسحاق وابن منده. انظر: "معرفة الصحابة" ١/ ٢١٢ (٧٦)، و"الاستيعاب" ١/ ١٥٨ (٢)، و"أسد الغابة" ١/ ٥٣ (١٣)، و"الإنابة إلى معرفة المختلف فيهم من الصحابة" ١/ ٤٢ (٢)، و"الإصابة"١/ ٩٥ (٤٠٤). وقال الحافظ في "التقريب" (٢٠٦) قيل: له رؤية.