ورواه أبو داود (٥١٨٥)، والنسائي في "الكبرى" ٦/ ٨٩ (١٠١٥٧) من طريق يحيى بن أبي كثير، عن محمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة، عن قيس بن سعد .. به. قال الألباني في "ضعيف أبي داود": ضعيف الإسناد. ورواه النسائي (١٠١٥٦)، والطبراني ١٨ (٨٩٠)، وابن السني في "عمل اليوم والليلة" (٦٦٤) من طريق ابن أبي ليلى، عن محمد بن عبد الرحمن بن أسعد بن زرارة، عن عمرو بن شرحبيل، عن قيس بن سعد بن عبادة قال: جاء النبي - صلى الله عليه وسلم - إلى سعد … الحديث. (١) رواه الطحاوي في "شرح مشكل الآثار" ٤/ ٢٦٠ (١٥٨٨)، ابن حبان ١/ ١٢٨ (٥٨١١)، والبيهقي ٨/ ٣٤، وفي "الشعب" ٦/ ٤٤٤ (٨٨٣٠) بهذا الإسناد، وحبيب هو ابن الشهيد، ومحمد هو ابن سيرين. ورواه أبو داود (٥١٨٩)، والبخاري في "الأدب المفرد" (١٠٧٦)، والبيهقي ٨/ ٣٤٠ من طريق حماد عن حبيب، وهشام عن محمد، به. وصححه الألباني في "صحيح أبي داود"، وقال في "الإرواء" ٧/ ١٧: سنده صحيح على شرط مسلم. ويشهد لهذا الحديث ما سيأتي معلقًا في كتاب: الاستئذان، باب: إذا دعي الرجل فجاء هل يستأذن؟ قبل حديث (٦٢٤٦) قال البخاري: وقال سعيد، عن قتادة، عن أبي رافع، عن أبي هريرة، عن النبى - صلى الله عليه وسلم - قال: هو إذنه. وهناك إن شاء الله تذكر من وصله، فانظر تخريجه هناك، وانظر: "الإرواء" (١٩٥٥). (٢) رواه أبو داود (٥٢٠١)، وأحمد ١/ ٣٠٣، ٣٢٥، والبخاري في "الأدب المفرد" (١٠٨٥)، والنسائي في "الكبرى" ٦/ ٨٨ (١٠١٥٢ - ١٠١٥٣)، والبيهقي في =