والحديث ضعفه الألباني في "الضعيفة" (٢٣٠٠). وجملة القول أن الأحاديث في هذا الباب ضعيفة، لا تقوم بها حجة، والله أعلم. (١) انتهى من "التمهيد" ١٦/ ٥١ - ٥٤ بتصرف. وانظر: "الموطأ" ٢/ ٩٦٦. وسيأتي لهذا الحديث زيادة تخريج. (٢) تصحفت في الأصل إلى (عيينة) والصواب المثبت: فالحديث رواه مالك: عن أبي النضر، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود. أنه دخل على أبي طلحة الأنصاري يعوده … الحديث. ورواه هكذا الترمذي (١٧٥٠)، والنسائي ٨/ ٢١٢، وأحمد ٣/ ٤٨٦، والنسائي في "الكبرى" ٥/ ٤٩٩ (٩٧٦٦)، وابن حبان ١٣/ ١٦٢ (٥٨٥١)، والطبراني ٥/ ١٠٤ (٤٧٣١)، والبيهقي ٧/ ٢٧١ جميعًا من طريق مالك، به. والحديث صححه الألباني في "غاية المرام" (١٣٤) وقال: إسناده صحيح على شرط الشيخين. (٣) قال الحافظ ابن عبد البر في "التمهيد" ٢١/ ١٩٢ - ١٩٣ بعد أن قال: لم يختلف الرواة عن مالك في إسناد هذا الحديث ومتنه في "الموطأ". فقال: قال بعض أهل =