(٢) ورد بهامش الأصل ما نصه: يعني: البكري، قال ذلك في "معجم ما استعجم". (٣) "معجم ما استعجم" ٢/ ٥٢١. (٤) "إكمال المعلم" ٥/ ٢٠٩، وتمام كلامه: وهذا أصح الأقاويل، وهي رواية مالك، ومن تابعه، وقول ابن عقبة، وفي كل وجه ترمز فيه رواية مسلم أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما ظهر على خيبر أراد إخراج اليهود منها، وكانت الأرض حين ظهر لله ولرسوله وللمسلمين، يدل ظاهره على العنوة. (٥) انظر: "معجم ما استعجم" ٣/ ٨٤٤، "معجم البلدان" ٣/ ٤٣٥. (٦) سيأتي برقم (٥٣٨٤) كتاب: الأطعمة، باب: {لَّيْسَ عَلَىَ الأَعمَى حَرَجٌ}. (٧) "معجم ما استعجم" ٣/ ٨٩٤. (٨) "المحكم" ٦/ ٣٢٦، وورد بهامش الأصل ما نصه: قال في "المطالع": قال ابن دريد: وبنو العنبر، يقولونه بالضاد.