(٢) "المصنف" ٣/ ٤٨٥ (١٦٣٩٨) كتاب: الحج، باب: ما قالوا في اللهو. (٣) "سنن البيهقي" ١٠/ ٢٢٤ - ٢٢٥. (٤) "التمهيد" ٢٢/ ١٩٧، "الاستذكار" ٢٦/ ٥١. (٥) هو الشيخ الإمام العلامة القدوة الزاهد العارف المحدث شيخ الإسلام وأحد الصوفية، شهاب الدين، أبو حفص وأبو عبد الله، عمر بن محمد بن عبد الله بن محمد بن عبد الله -وهو عمويه- بن سعد بن حسين البكري السهروردي الصوفي ثم البغدادي، ينتهي نسبه بأبي بكر الصديق، صنف "عوارف المعارف" في التصوف شرح فيه أحوال القوم وحدث به مرارًا. انظر تمام ترجمته في "التكملة لوفيات النقلة" ٣/ ٣٨٠ (٢٥٦٥)، "وفيات الأعيان" ٣/ ٤٤٦، "سير أعلام النبلاء" ٢٢/ ٣٧٣ (٢٣٩)، "تاريخ الإسلام" ٤٦/ ١١٢ (١١٢)، "شذرات الذهب" ٥/ ١٥٣. (٦) انظر: "كشف الظنون" ٢/ ١١٧٧. (٧) ذكر ذلك عنه في "الحلية" ١/ ٣٥٠ في ترجمته، فقال: البراء شهد أحدًا فما دونه من المشاهد، استشهد يوم تستر، وكان طيب القلب يميل إلى السماع ويستلذ الترنم. وانظر للمزيد بقية ترجمته في "الحلية". وكذا ترجمته في "معرفة الصحابة" لأبي نعيم ١/ ٣٨٠ (٢٧٤). (٨) هو الإمام الزاهد العارف، شيخ الصوفية، أبو طالب محمد بن علي بن عطية، الحارثي المكي المنشأ، العجمي الأصل، كان من أهل الجبل، وله لسان حلو في التصوف، ذكر أن له رياضات وجوع بحيث أنه ترك الطعام، وتقنع بالحشيش حتى =