وقال الألباني في "الضعيفة" (٤٩٩) منكر. والموقوف رواه عبد الله بن أحمد في "السنة" ١/ ٣٧٤ (٧١٨) وقال: صحيح، والطبراني ٩/ ١٠٤ (٨٥٤٤)، والحاكم في "المستدرك" ١/ ٤٤٦ وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه، والبيهقي في "شعب الإيمان" ١/ ٧٤ (٤٨) -وقال: روي من وجه آخر غير قوي مرفوعًا- و ٧/ ١٢٣ (٩٧١٧)، والحافظ في "تغليق التعليق" ٢/ ٢٢ وقال: هذا موقوف صحيح، وقال الهيثمي في "المجمع" ١/ ٥٧: رجاله رجال الصحيح. وقال البيهقي في "الزهد الكبير" (٩٨٤): الصحيح المعروف أنه من قول ابن مسعود، وقال في "الآداب" (٩٣٢) رويناه عن عبد الله بن مسعود مرفوعًا، والموقوف أصح، وقال الحافظ: روي موقوفًا بسند صحيح، ومرفوعًا ولا يثبت رفعه اهـ. "فتح الباري" ١/ ٤٨ بتصرف. (١) رواه بنحوه ابن عدي في "الكامل" ٣/ ١٤٨ في ترجمة الحسن بن صالح بن حي (٤٤٨)، والبيهقي في "شعب الإيمان" ٣/ ٣١٨ (٣٩٤٩) لكنه عن عبد العزيز بن رفيع. قوله، وكذا عزاه السيوطي أيضًا في "الدر المنثور" ٦/ ٤١١ لابن المنذر وابن عدي في "الكامل" والبيهقي في "الشعب". (٢) رواه مسلم برقم (٢٩٨٥) كتاب الزهد والرقائق، باب من أشرك في عمله غير الله. من حديث أبي هريرة.