للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فقال عن أبي مسلمة، وفي علامات النبوءة: نا عبد الله بن منير، كذا لهم، وعند أبي زيد المروزي: ابن منيب. وفي عرضة مكة منير كما للجماعة، وعبد الرحمن بن مل: بضم الميم، كذا قال أبو ذر، والصوري، والباجي، وكان ابن عبد البر وغيره يقوله: بكسر الميم، وحكى أبو علي فيه الوجهين واللام مشددة وهو أبو عثمان النهدي، فصل منه: وفي التجارة في البحر وقال مطر: كذا لكافتهم وهو الصحيح، وعند الحموي. وقال مطرف: وقد نسبه أبو ذر فقال: وقال مطر بن طهمان الوراق، وفي باب من قتل ببدر: نا شريح بن مسلمة، كذا لهم، وعند ابن السكن: شريح بن سلمة: دون ميم وهو وهم، والصواب ابن مسلمة، وكذا ذكره البخاري في غير الباب. وفي فضل بني تميم: نا حامد بن عمر البكراوي، نا مسلمة بن علقمة المازني، كذا لهم وفي بعض روايات ابن ماهان: نا سلمة بن علقمة والأول الصواب. وفي حديث جابر: وهو يطلب المجدي بن عمر، وكذا لكافتهم، وفي كتاب ابن عيسى النجدي: بالنون والأول الصواب، وكذا ذكره غير مسلم وهو المجدي بن عمرو الجهني. وفي أسماء أهل بدر: المقداد بن عمرو الكندي، كذا لعامة رواة البخاري، وعند القابسي: المقدام بن عمرو الكندي وهو خطأ، الصواب الأول لأن المقدام إنما هو ابن معدي كرب لا ابن عمرو، وقد بيناهما قبل في الباب. وفي أخبار بني إسرائيل في حديث الذي وصى أهله أن يحرقوه قال: نا

مسدد، نا أبو عوانة، قال: نا عبد الملك، وقال يومًا راحا، كذا لجميعهم، وعند الحموي: نا موسي مكان مسدد. وفي ذكر بني تميم: نا حامد بن عمر، نا مسلمة بن علقمة المازني إمام مسجد داود، كذا لعامة رواة مسلم، وعند بعضهم: سلمة بن علقمة، والذي عن إثبات شيوخنا: مسلمة وسلمة بن علقمة بصري، خرج عنه البخاري. وفي الحج: أن قريشًا حالفت على بني هاشم، وبني المطلب، كذا هو، وهو الصواب. وجاء في بعض نسخ مسلم، وبني عبد المطلب، وهو وهم. وفي كتاب التوحيد: في باب ﴿يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ﴾ [الفتح: ١٥] البخاري: نا معاذ بن أسد. قال القابسي: لا أعرف معاذ بن أسد، وإنما هو معلى بن أسد. قال القاضي : كلاهما مشهور معروف، معاذ بن أسد روى عنه البخاري هنا. وفي الصلاة: وهو أبو عبد الله المروزي، انفرد به البخاري ومعلى بن أسد ابن الهيثم مشهور أيضًا خرجا عنه معًا. وفي باب الصرف: نا أبو بكر بن أبي شيبة، نا وكيع، نا إسماعيل بن مسلم العبدي، كذا لكافتهم، وعند ابن الحذاء إسماعيل بن صالح العبدي وهو وهم. قال البخاري: إسماعيل بن مسلم العبدي أبو محمد البصري، سمع أبا المتوكل والحسن، وذكر له رواية عن محمد بن واسع، سمع منه وكيع وأبو نعيم. وفي باب ﴿مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ﴾ [النساء: ١٢٣]: نا سفيان عن ابن محيصن، كذا لهم، وعند العذري: ابن محيص بغير نون. وقال آخر الحديث. قال مسلم: هو عمر بن عبد الرحمن بن محيصة، وعن، العذري هنا: ابن محيص أيضًا وفي كتاب ابن عيسى بن محيصن، وسقط عند العذري، عمر بن وعنده. قال مسلم بن عبد الرحمن بن محيصن، والصواب عمر بن عبد الرحمن بن محيصن بالنون، وكذا ذكره البخاري، قال: وهو أبو حفص المكي السهمي القرشي وفي باب أسمائه .

قوله: وفي حديث عقيل، قلت للزهري: وما العاقب: كذا الأكثر شيوخنا، وعند التيمي عن البجاني. وفي حديث معمر: مكان عقيل: وكذا لابن ماهان. وفي خبر ابن صياد عند أطم بني مغالة، كذا المعروف، وذكره مسلم في حديث الحلواني بني معاوية، وبنو معاوية غير بني مغالة

<<  <  ج: ص:  >  >>