الْمُهْملَة وَهُوَ الْإِكْثَار من الشّرْب قَالَ أَبُو زيد سففت المَاء إِذا أكثرت من شربه وَلم ترو وَرَوَاهُ بعض رُوَاة البُخَارِيّ اشتف بِالْمُعْجَمَةِ وَهُوَ قريب من الأول وَهُوَ الِاسْتِقْصَاء فِي الشّرْب مَأْخُوذ من الشفافة وَهِي الْبَقِيَّة تبقى فِي الْإِنَاء فَإِذا شربهَا صَاحبهَا قيل اشتف