(٢) أخرجه الإمام أحمد (١٨٥١)، (٣٢٤٨) والنسائي (٣٠٥٩)، وابن ماجه (٣٠٢٩)، (٣٠٦٤) وصححه شيخ الإسلام ابن تيمية في الاقتضاء ١/ ٢٨٩ ومجموع الفتاوى ٣/ ٣٨٣. (٣) أخرجه مالك في الموطأ (٣٧٦). وأخرجه الإمام أحمد (٧٣٥٢) ولم يذكر كلمة (يعبد). وقد استجاب الله جل وعلا دعاء نبيه - صلى الله عليه وسلم - كما قال ابن القيم: فأجاب رب العلمين دعاءه ... وأحاطه بثلاثة الجدران حتى غدت أرجاؤه بدعائه ... في عزة وحماية وصيان والحديث المذكور يدل على أن قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - لو عبد لكان وثنًا، لكن حماه الله تعالى بما حال بينه وبين الناس، فلا يوصل إليه. (٤) أخرجه النسائي (٢٠٤٨). (٥) جامع البيان عن تأويل، القرآن ٢٧/ ٣٥. (٦) أخرجه البخاري (٤٨٢٩).