للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وسماه ابن عدي: محمدًا وسماه أبو زرعة: أحمد لكنه قال: أحمد بن عبد الله، والصواب: أحمد بن عبيد الله.

وفي باب فضل من شهد بدرًا: أنا يعقوب، نا إبراهيم بن سعد، كذا للمروزي والنسفي، وعند الأصيلي والهروي: نا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، كذا للمروزي والنسفي، وعند الأصيلي والهروي: نا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، وعند ابن السكن: نا يعقوب بن محمد. وفي باب: مرض النبي : نا البخاري، نا محمد، نا عفان عن صخر، كذا للمروزي وفي أصل الأصيلي للجرجاني: نا البخاري، نا عفان. وفي حم السجدة قال البخاري: حدثني يوسف بن عدي، كذا للجماعة وهو الصواب. ووقع عند القابسي: حدثنيه عن يوسف بن عدي، وهو وهم. قال القابسي: ولا أعرف عن هنا وفي المرسلات. وقال يحيى بن حماد: نا أبو عوانة عن مغيرة، كذا لهم وفي نسخة: نا حماد، نا أبو عوانة وهو وهم، ويحيى بن حماد هذا هو أبو بكر الشيباني مولاهم البصري، والد حماد، وفي تفسير ﴿إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ﴾ [الانشقاق: ١] عن عثمان بن الأسود سمعت ابن أبي مليكة، سمعت عائشة، كذا لهم، وللقابسي وعبدوس عن عثمان بن الأسود قال: سمعت عائشة وصوابه: سمعت ابن أبي مليكة، سمعت عائشة. وفي الحديث الآخر بعده أيوب عن ابن أبي مليكة، عن عائشة كذا لجميعهم، وللمستملي: أيوب عن ابن أبي مليكة، عن القاسم، عن عائشة، وكذا جاء بعد هذا في حديث حاتم بن أبي صغيرة.

وفي باب: ليس المحصر بدل: فقام روح عن شبل، عن ابن أبي نجيح، كذا للحموي وأبي الهيثم، وسقط عن شبل لبقيتهم وقال في نسخة النسفي: أظنه عن شبل، وكذا ذكره البخاري بعد في الباب الثاني في حديث كعب بن عجرة، روح عن شبل عن ابن أبي نجيح. وفي باب ﴿وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ﴾ [الصافات: ٩٦] نا عمر بن علي، نا أبو عاصم نا قرة بن خالد: نا أبو حمزة، كذا لهم، وسقط قرة بن خالد، من كتاب أبي زيد. وقال: أظنه قرة بن خالد، وإثباته الصواب. وفي باب الملائكة: نا محمد بن عبد الله بن إسماعيل، نا محمد بن عبد الله الأنصاري، عن ابن عون: نا القاسم في رؤية النبي ربه، كذا للنسفي وعبدوس وأبي ذر، وكذا كان في أصل الأصيلي محوق عن محمد بن عبد الله بن إسماعيل، وقد روى البخاري عن محمد بن عبد الله بن الأنصاري هذا وروي أيضًا عن غير واحد عنه، وهو ابن أبي الثلج البغدادي. وفي باب ﴿وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا﴾ [النساء: ١٢٥] في كتاب الأنبياء حديث جرير عن أيوب، عن محمد، عن أبي هريرة لم يكذب إبراهيم إلا

ثلاث، كذا للجرجاني موقوفًا، وصوابه: ما للجماعة. قال رسول الله ، وكذا جاء في سائر الروايات. وفي حديث حماد، عن أيوب بعده الحديث أيضًا موقوف على أبي هريرة، عند جميعهم، وسقط الحديث كله للجرجاني. وفي باب: تزويج الصغار: عن عروة بن الزبير: أن النبي خطب عائشة، كذا جاء في الأم. قال الدارقطني: هذا مرسل. وفي باب: وضع اليد تحت الخد: أبو عوانة، عن عبد الملك بن عمير، عن ربعي، عن حذيفة، كذا لجميعهم، وسقط للجرجاني عن ربعي.

وفي باب: من أولم بأقل من شاة: حديث منصور بن صفية، عن أمه صفية بنت شيبة: أوْلَم النبي قال الدارقطني: هذا مرسل، ولا تصح رواية صفية للنبي قال القاضي : رواه النسائي عن صفية، عن عائشة، وقد ذكر البخاري حديث صفية، وسماعها خطبة النبي في الجنائز، فالحديث على هذا مسند. وفي باب

<<  <  ج: ص:  >  >>