حرقته، قال: لا أقدر على الخروج، وحاول على الخروج حوالي من عشر مرات تقريباً أقرأ عليه سورة يس حتى يجمع نفسه.
الشاهد: في النهاية ما وجدت حل وهذه طريقة لا أدري مدى صحتها، علمنا إياها أحد المشايخ سابقاً قلت إذاً: جمع نفسك في رجله، أين تسكن؟ قال: أسكن باليمين، قلت له: جمع نفسك في الشمال .. جمع نفسه، طبعاً: له جرم تحت يدي ..
الشيخ: له ماذا؟
مداخلة: له منتفخ المكان تحت يدي .. له حجم مبين .. ضربته بالسكين صرخ، قلت له: جمع نفسك وقل: أشهد أن لا إله إلا الله .. وهذا الذي كان معي، قال: أشهد أن لا إله إلا اله وأن محمد رسول الله .. جمع نفسك! جمع نفسه مرة أخرى فضربته بالسكين مرة أخرى، المهم: انتهى ..
الشيخ: ماذا تعني: ضربته بالسكين يعني: جرحته؟
مداخلة: نعم، جرحت الشاب نفس الشاب ضربته في نفس المكان الذي هو مجمع فيه ..
الشيخ: نعم.
مداخلة: طبعاً هذا بناءً على رغبته هو، يعني: انتقلت للحديث للسرعة الذي هو بناءً على رغبته، قال: ما في أمامك أي حل إلا أنك .. اقتلني بالصورة التي تراها، فهذا ما فعلت، المهم: ليس هذا هو الأمر فقط ولكن بعد يوم قال .. قبلها بفترة قال: له أخوه مع أخت الشاب الذي قرأت عليه، وذهبت وقرأت على الشاب .. أيضاً تكلم على لسانها ما اسمك .. الأول هذا الذي مع صاحبنا اسمه مروان والثاني اسمه مراد ..