على هذا الماء خلق جديد بحيث أنه صار العرش كله سقف الجنة. هذا ما نقوله إجمالاً, والتفصيل لا يجوز الدخول في الغيبيات.
"الهدى والنور"(٥٩٠/ ٠٠:٣٥:٣٨)
[[١٦٨٢] باب من سعة الجنة]
[قال الإمام]:
«إن ما بين مصراعين في الجنة مسيرة أربعين سنة».
[ترجم له الإمام بما ترجمناه به].
"الصحيحة"(٤/ ٢٧٣).
[[١٦٨٣] باب ما في الدنيا من أنهار الجنة]
[قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم -]:
«سيحان وجيحان والفرات والنيل كل من أنهار الجنة».
[وقال - صلى الله عليه وآله وسلم -]:
«فجرت أربعة أنهار من الجنة: الفرات والنيل والسيحان وجيحان».
[وقال - صلى الله عليه وآله وسلم -]: «رفعت لي سدرة المنتهى في السماء السابعة نبقها مثل قلال هجر وورقها مثل آذان الفيلة يخرج من ساقها نهران ظاهران ونهران باطنان، فقلت: يا جبريل ما هذان؟ قال: أما الباطنان ففي الجنة وأما الظاهران فالنيل والفرات».