الشيخ: لا تتعبني الله يرضى عليك، لا تقول لي أن الأمور. ماذا تعني بهذا الجمع الخطير.
الملقي: ماشي.
الشيخ: ما هي الأمور؟ نحن نبحث الآن حديث نبوي باعترافك أنه حديث صحيح إسناده ما في عندنا أمور الآن، عندنا هذا الأمر هذا الحديث، ما زلنا في هذا الصدد فلماذا نوسع الدائرة بنقول أمور هذا بيخرجنا عما نحن [فيه].
الملقي: في عندي مقدمات يعني تدفعني إلى التوقف والبحث تماماً كما يحصل في العلل، أنت عندما ....
الشيخ: يا أخي أنا مو بحثت معك ....
الملقي: يا سيدي أنا بضرب مثل يعني.
الشيخ: نعم.
الملقي: يعني قد يصح السند ثم يتوقف الباحث في متن الحديث لقضية تطرأ. أليس كذلك.
الشيخ: أنا خالفتك في هذا؟!
الملقي: لا أنا أجيبك يعني أجيبك ..
الشيخ: هو كذلك يا أخي بس ما خالفتك أنا ماشي معك على هذا الأساس.
الملقي: إذاً أنا الآن، صح سند هذا الحديث، لكن في هذا الحديث قضية