للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٩ - زيارتها يوم العيد. «المدخل» ١/ (٢٨٦)، «الإبداع» (١٣٥)، «السنن» (٧١).

١٠ - زيارتها يوم الاثنين والخميس.

١١ - وقوف بعض الزائرين قليلا بغاية الخشوع عند الباب كأنهم يستأذنون! ثم يدخلون «الإبداع» (٩٩).

١٢ - الوقوف أمام القبر واضعاً يديه كالمصلي ثم يجلس. (منه).

١٣ - التيمم لزيارة القبر.

١٤ - صلاة ركعتين عند الزيارة يقرأ في كل ركعة الفاتحة وآية الكرسي مرة، وسورة الإخلاص ثلاثاً، ويجعل ثوابها للميت! (١).

١٥ - قراءة الفاتحة للموتى. «تفسير المنار» (٨/ ٢٦٨).

١٦ - قراءة (يس) على المقابر (٢).

١٧ - قراءة [قل هو الله أحد] إحدى عشرة مرة ...

١٨ - الدعاء بقوله: اللهم إني أسألك بحرمة محمد - صلى الله عليه وآله وسلم -! أن لاتعذب هذا الميت (٣).


(١) ذكره في (شرح الشرعة) (ص ٥٧٠) بقوله: (والسنة في الزيارة أن يبدأ فيتوضأ ويصلي ركعيتن يقرأ في كل ركعة ... الخ)! وليس في السنة شيء من هذا بل فيها تحريم قصد الصلاة عند القبور ... [منه].
(٢) وحديث: «من دخل المقابر فقرأ سورة (يس) خفف الله عنهم وكان لهم بعدد ما فيها حسنات» لا أصل في شئ من كتب السنة، والسيوطي لما أورده في «شرح الصدور» (ص ١٣٠) لم يزد في تخريجه على قوله: «أخرجه عبد العزيز صاحب الخلال بسنده عن أنس»! ثم وقفت على سنده فإذا هو إسناد هالك كما حققته في «الأحاديث الضعيفة» (١٢٩١). [منه].
(٣) أورده البركوي في «أحوال أطفال المسلمين» (ص ٢٢٩) فقال: «وفي الخبر: من زار قبر مؤمن وقال: اللهم اني أسألك ... الخ رفع الله عنه العذاب إلى يوم ينفخ في الصور»! وهذا حديث باطل لا أصل له في شئ من كتب السنة ولا أدري كيف استجاز البركوي رحمه الله نقله دون عزوه لأحد من المحدثين مع ما فيه من التوسل المبتدع والمحرم والمكروه تحريماً عنده كما قرر ذلك في رسالته المذكورة (ص ٣٥٢). [منه].

<<  <  ج: ص:  >  >>