(٢) ينظر: كتاب الأصل لمحمد بن الحسن (١/ ١٢٩). (٣) ينظر: مسائل أحمد لعبد الله (ص: ٥٩ - ٦٠)، ومسائل أحمد لابن هانئ (١/ ٤١)، ومسائل أحمد وإسحاق للكوسج (٢/ ٤٩٢) (٤) زيادة من شرح ابن بطال (٢/ ٢٥٨). (٥) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٢١٠ و ٢١٤)، وابن المنذر في الأوسط (٣/ ٢٦) عنه نحوه. (٦) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٢١٠)، وابن المنذر في الأوسط (٣/ ٢٧) عنه نحوه. (٧) في المدونة (١/ ٦٢): "ولا يَدُور في أَذَانِه ولا يَلْتَفِت، وليْسَ هَذَا مِنْ حَدِّ الأَذَانِ، إلا أنْ يُرِيدَ بالْتِفَاتِه أَنْ يُسْمِعَ النَّاسِ، فَيُؤَذِّنَ كَيْفَ تَيَسَّر له" اهـ. (٨) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٢٠٩)، والدارمي في سننه (١/ ٢٩٢) من طريق الحَجَّاج بن أَرْطَأَة عن عَوْنِ بن أبي جُحَيْفَة عن أبيه عن بِلالٍ بِهِ، وَحَجَّاجُ مِنْ أَرْطَأَة ضَعِيفٌ. وتابعه الثَّوري: أخرجه عبد الرزاق في المصنف (١/ ٤٦٧ - ٤٦٨)، وأحمد في المسند (٤/ ٣٠٨) والترمذي (رقم: ١٩٧) عن عونٍ به نحوه، لكن قال الحافظ ابن حَجر في فتح الباري (٢/ ١١٥) إِنَّ قَوْله: (ويَدُور) مُدْرَجٌ فِي هَذِهِ الرِّوَايَة.