(١) علَّقه البخاريُّ في صحيحه في هذا الباب، وقد وصله في التَّاريخ الصغير له (١/ ١٩٣)، وابن أبي شَيْبة في المصنف (١/ ٢٧٠) من طريق ثور عن مكحول به، وعندَ البُخَارِيِّ في الجامع الصَّحِيح، وفي التاريخ: (وَكَانَتْ فقيهة). ويرجع إلى كلام الحافظ ابن حجر في فتح الباري (٢/ ٣٠٥ - ٣٠٦) في ردِّ قَوْل مَنْ زَعَم أَنَّ هَذِهِ الزِّيَادَةَ مُدْرَجَةً مِنْ كلامِ البُخَارِي ﵀، وينظر تغليق التعليق لابن حجر، أيضا (٢/ ٢٣٩). (٢) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١/ ٢٧٠) عن الإمام التابعي الكبير خالد بن اللجلاج به. (٣) حديث (رقم ٨٢٩). (٤) وقد وافق أحمد قول بعض السَّلَف كعُمَر بن الخَطَّاب، وابنه عبد الله، وأبي مَسْعُودٍ البَدْرِي، وينظر: المغني لابن قدامة (١/ ٥٤٠)، الإنصاف للمرداوي (٢/ ١١٣)، المبدع (١/ ٤٩٥). (٥) أخرجه عبد الرزاق في المصنف (٢/ ٢٠٦ و ٣٥٥)، وابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٨١٥)، والبخاري في التاريخ الكبير (٣/ ١٣١)، والبيهقي في الكبرى (٢/ ١٣٩)، وابن المنذر في=