(١) مجمل اللغة لابن فارس (ص: ٥٨٤). (٢) عَلَّقَه البُخَاري هنا، وقد وَصَلَه في التاريخ الكبير (٣/ ٢٨٦ - ٢٨٧) قال: قال عبدُ العزيز بن محمد، حدثنا مالك: كان ربيعة يقول لابن شهاب: إن حالتي ليس تُشِبه حَالَتك، أنا أقُول بَرأيٍ؛ منْ شاءَ أَخَذه، وأنتَ تُحَدِّثُ عن النَّبيِّ ﷺ فَتَحْفَظ، لا يَنْبغي لأحَدٍ أَنْ يَعْلَم أَنَّ عِنْدَه شَيْءٌ مِنَ العِلْم أَنْ يُضَيِّعَ نَفْسَه. ووصلَه أيضا من طريق عبد العزيز الأويسي، الخطيب في "الجامع لأخلاق الراوي وآداب السامع" (١/ ٣٢٦)، وينظر فتح الباري لابن حجر (١/ ١٧٨)، وتغليق التعليق له أيضا (١/ ٨٥). (٣) ساقط من المخطوطِ، والاستدراك من مصادر التخريج. (٤) المهذب لأبي إسحاق الشيرازي (٢/ ٢٨٩ - ٢٩٠). (٥) في المخطوط: (وبلزومه طالبه)! والمثبت من المهذب للشيرازي (٢/ ٢٨٩). (٦) في المخطوط: (لكن)، والمثبتُ من المصدر السابق. (٧) نَقَل معنى هَذا الكَلامِ البِرْماويُّ في اللامِع الصَّبيح (١/ ٤٠٤)، ونَسَبَه لِقِوَام السُّنَّةَ التَّيْمِي ﵀.