(٢) البيتُ لأبي النجم العجلي، وقد نسبه له ابن دريد في جمهرة اللغة (١/ ٣٧٨)، والأزهري في تهذيب اللغة (٥/ ٦٢)، وابن منظور في لسان العرب (٩/ ١١١)، والزبيدي في تاج العروس (٢٣/ ٣٢٠). وقد وقَع في المخْطُوطِ: (وأحب بعض هذه الذلفاء)، والمثبتُ مُوافِقٌ لما في مَصَادِر التخريج. (٣) بيَاضٌ في المخطوط. (٤) بيَاضٌ في المخطوط. (٥) البيت في ديوانه (ص: ١٢٧)، وقد روي: (فَكَانَ نَصِيرِي دُونَ مَنْ كُنْتُ أَتَّقِي … ..... ) (٦) ساقطةٌ من المخطوط، والاستدراكُ من مَصَادِر تخْرِيج البَيْت. (٧) بَيَاضٌ في المخْطُوطِ، والاسْتِدْرَاكُ من الكَوَاكِبِ الدَّرَاري للكرماني (١٢/ ١٨٠)، فقد نقلَ هَذه العِبارَة عن قوام السُّنَّة التَّيْمِي، وعَزَاهَا إليه. (٨) زيادة من صحيح البخاري. (٩) وقع في المخطوط (ردع)، وهو خطأ، والتَّصْويبُ مِن صَحِيح البُخَارِي. (١٠) حديث (رقم: ٢٩١٥).