وقد حَرَّر المسْأَلَة وَأَفْرَدَها بتأليفٍ نَفِيسٍ شيخُنا الدُّكتور محمَّد خَلِيفَة التَّميمي حَفِظَه الله، وسَمَّاه: "رُؤية النَّبي ﷺ لِرَبّه". (٢) وقع في المخطوط: (ورفع بعضهم فوق بعض درجات)، وهو تصحيفٌ فَاحِشٌ، والآيَةُ المُقْصُودَة مِنَ البقرة الآية: (٢٥٣). (٣) وقعَ في المخطوط (أبو عمر)، وهو تَصْحيفٌ، وتَرْجَمَته تَقَدَّمت في قِسْم الدِّرَاسة. (٤) تقدَّمت ترجمته أيضا. (٥) أحمد بن محمَّد بن عُمر بن أبَان العَبْدِي، أبو الحسن الأصبهاني اللبناني، سَمِع كثيرا من ابن أبي الدُّنيا، وسَمِع المسْنَد كُلَّه من عَبْد الله بن أحمد - روى عنه أبو عبد الله منده، وعبدُ الوهَّاب=