(١) أخرجه عبد الرزاق في المصنف (٢/ ٣٩١). (٢) يعني كَقَوْلِ الحُمَيْدِي الذي ذكره البخاري في هذا الباب، وأثَرُ ابن شِهَابٍ الزُّهري في حَدِيثٍ غَيْرِ هذا، وإنما هو في قِصَّة خروج النَّبي ﷺ وأصحَابه إلى مَكة عام الفَتحِ في رَمضانَ: أخرجه: مالك في الموطأ - رواية الليثي (١/ ٢٩٤)، والدارمي في سننه (٢/ ١٦)، والطَّحَاوي في شَرْح معاني الآثار (٢/ ٦٤)، وابن حِبَّان كما في الإحسان (٨/ ٣٢٩)، والبيهقي في الكبرى (٤/ ٢٤٠)، من طرق عن مالك عن ابن شهاب الزهري به. (٣) أخرجه عبد الرزاق في المصنف (١/ ٣٥٠)، وابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٣٣٢)، وأحمد في المسند (٣/ ٢٤٣)، والترمذي (رقم: ٣٦٢)، وابنُ حِبَّان في صحيحه كما في الإحسان (٥/ ٤٨٧)، والبيهقي في الكُبرى (٣/ ٨٢) من طُرُقٍ عَنْ أَبِي وَائِلٍ عَنْ مَسْرُوقٍ به. قال الترمذي: "حديث عائشة حديثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ غَرِيبٌ"، وينظر: البدر المنير لابن الملقن (٤/ ٤٣٦).