للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثُمَّ حَقَّقَهُ أَخِيرًا الأُسْتَاذُ إِبْرَاهِيمُ أيت باخة، وَسَتَنْشُرُهُ مُؤَسَّسَةُ أَسْفَارٍ لِنَشْرِ نَفِيسِ الكُتُبِ وَالرَّسَائِلِ العِلْمِيَّةِ بِدَوْلَةِ الكُوَيْتِ بِالمُوَازَاةِ مَعَ كِتَابِنَا هَذَا إِنْ شَاءَ اللهُ تَعَالَى.

وَقَدَّمَتِ الطَّالِبَةُ عَائِشَةُ بِنْتُ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدٍ الجَامِعِ مِنْ دَوْلَةِ الإِمَارَاتِ العَرَبِيَّةِ رِسَالَةَ مَاجِسْتِيرٍ مِنْ كُلِّيَةِ الشَّرِيعَةِ وَالدِّرَاسَاتِ الإِسْلَامِيَّةِ بِجَامِعَةِ الشَّارِقَةِ فِي بَيَانِ مَنْهَجِ الإِمَامِ التَّيْمِيُّ فِي هَذَا الشَّرْحِ سَنَةَ ٢٠١٤ م، وَلَا أَدْرِي هَلْ نُوقِشَتْ رِسَالَتُهَا أَمْ لَا؟

نَسَبَهُ لَهُ جَمَاعَةٌ مِنْهُمُ: النَّوَوِيُّ، وَالذَّهَبِيُّ، وَالإِسْنَوِيُّ، وَابْنُ حَجَرٍ، وَالقَسْطَلَانِيُّ، وَالسُّيُوطِيُّ، وَالدَّاوُدِيُّ، وَابْنُ العِمَادِ الحَنْبَلِيُّ، وَالبَغْدَادِيُّ، وَحَاجِّي خَلِيفَةَ (١).

١١ - " العَوَالِي المُوَافَقَاتُ".

وَتُوجَدُ مِنْهُ نُسْخَةٌ بِالمَكْتَبَةِ الظَّاهِرِيَّةِ - مَكْتَبَةِ الأَسَدِ - بِسُوريا رقم ٣٨٤١ - مجموع ١٠٥، وَهِيَ نَاقِصَةٌ مِنْ آخِرِهَا، وَعَنْهَا صُورَةٌ بِمَرْكَزِ الفَيْصَلِ لِلْبُحُوثِ وَالدِّرَاسَاتِ الإِسْلَامِيَّةِ بِرَقم: (٦٦٦٥٧).


(١) ينظر: شرح النووي (١/ ١٤٥ - ١٤٦)، تاريخ الإسلام للذهبي (١١/ ٦٢٧)، وفي سير أعلام النبلاء (٢٠/ ٨٣)، وتذكرة الحفاظ (٤/ ١٢٧٩)، طبقات الشافعية للإسنوي (١/ ٣٦٠)، وطبقات الحفاظ (٤٦٤) للسيوطي، وفي طبقات المفسرين (ص: ٣٨)، طبقات المفسرين للداودي (١/ ١١٤)، شذرات الذهب لابن العماد في (٤/ ١٠٦)، كشف الظنون لحاجي خليفة (١/ ٥٥٧)، هدية العارفين للبغدادي (١/ ٢١١).

<<  <  ج: ص:  >  >>