(٢) ينظر العين للخليل (٥/ ٢٨)، ومجمل اللغة لابن فارس (ص: ٥٧٥). (٣) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٧/ ٤١٥)، وابن ماجه رقم: ٣٥٠٦) عن معاوية بن هشام عن عمَّار بن رُزَيق عن عبد الله بن عيسى عن أُمَيَّة بن هِندٍ عن عبد الله بن عَامِر بن رَبيعة عن أبيه قال: (انطلقتُ أنَا وسَهْلُ بنُ حُنَيف .. ). وأخرجه أحمد في المسند (٣/ ٤٤٧)، والبخاري في التاريخ الكبير (٢/ ٩)، وأبو يعلى الموصلي في المسند (١٣/ ١٥٢ - ١٥٣) من طريق عبد الله بن عيسى به بنحوه. وصحَّحهُ الحاكم (٤/ ٢١٥ - ٢١٦). (٤) ينظر أعلام الحديث للخطابي (٣/ ١٩١٤). (٥) ساقطةٌ من المخْطُوط، والاستدراكُ من المصدر السَّابق. (٦) قلت: ما قررهُ الشَّارِحُ هنا - تَبَعا للخطَّابِيِّ - هو مذهبُ أهل السُّنَّة والجماعة خِلافًا لِطوائفِ البِدَع منَ المعتزلَة، ومَن وافَقهُم، وينظر تحرير هذه المسألة في: الرَّدِّ على الجهمية للدَّارمي (١٠٢)، والسُّنَّة لعبد الله بن أحمد (١/ ٢٢٩)، والإيمان لابن منده (٢/ ٧٧٩)، والإبانة لأبي الحسن الأشعري (ص: ٣٥) فما بعدها. وقد أفردَ مَسْأَلةَ الرُّؤية الدَّارقطني بتأليفٍ مُسْتَقِلٍّ.