(٢) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٢١٩)، وأحمد في المسند (٥/ ٥٣)، وأبو داود (رقم: ٥٩٦)، والترمذي (رقم: ٥٣٦) وقال: حَسَنٌ، والنسائي (رقم: ٧٨٧)، والبيهقي في الكبرى (٣/ ١٢٦)، والمزيُّ في تهذيب الكمال (٣٤/ ٩٣) من طُرق عن بُدَيل بن مَيسَرة عن أبي عَطَّية مولى لهم، عَن مالكِ بن الحويرث به، وفيه أبو عَطِية هذا. ونقلَ الحَافِظ ابن حَجَرٍ في فَتْحِ الباري (٢/ ١٧٢) تَحْسين الترمذي له، وسَكت عنه. (٣) أبو عَطِيَّة مَوْلَى بَنِي عقيل، قالَ أبو حَاتم: لا يُعْرَف ولا يُسَمَّى، وقَالَ ابن الْمَدِينِي: لا يَعْرِفُونه، وقالَ الذَّهبي: لا يُدْرَى مَنْ هُو؟ ينظر: الجَرْحُ والتعديل (٩/ ٤١٤)، وتهذيب الكمال للحافظ المزي (٣٤/ ٩٢ - ٩٣)، وقال الحافظ في التقريب: مقبول!! (٤) قلتُ: يَدُلُّ لَهُ حديث أبي مَسْعودٍ البَدْرِي ﵁ مرفوعًا: (لا يُؤَمَنَّ الرَّجُلُ فِي سُلْطانِه، ولا يُقْعَد في بَيْتِه على تَكْرِمَتِهِ إِلا بِإِذْنِهِ)، أخرجه الإمام مسلم (رقم: ٦٧٣). (٥) ينظر: الذَّخِيرَة للقرافي (٢/ ٢٥٥). (٦) أخرجه عبدُ الرَّزَّاق في المصنف (٢/ ٣٩٢) ومن طريقه ابن المنذر في الأوسط (٤/ ٢٣٣) عن ابن عُيَيْنَة عن حُصَيْنِ بن عَبْدِ الرَّحمن عن مُرَّةَ الهَمَدَانِي به، ورجَالُهُ ثِقَاتٌ.=