طُبعَ هَذَا الكِتَابُ بِتَحْقِيقِ الدُّكْتُورِ عَبْدِ اللهِ نَذِيرِ أَحْمَدَ، وَنَشَرَتْهُ دَارُ البَشَائِرِ الإِسْلَامِيَّةُ، بَيْرُوتَ.
* وَالكِتَابُ الثَّالِثُ: "أَحْكَامُ الْقُرْآنِ، وَقَدْ نَقَلَ عَنْهُ الْمُصَنِّفُ فِي مُنَاسَبَاتٍ، مِنْهَا: (٣/ ١٥٢).
وطُبِعَ جُزْءٌ مِنْهُ فِي مُجَلَّدَيْنِ اثْنَيْنِ بِتَحْقِيقِ الدُّكْتُورِ سَعْدِ الدِّينِ أَوْنَالِ، وَنَشَرَهُ مَرْكَزُ البُحُوثِ الإِسْلَامِيَّةِ التَّابِعِ لِوَقْفِ الدِّيَانَةِ التَّرْكِيُّ، إستانبول.
٣٠ - أَبُو عُبَيْدِ القَاسِمُ بْنُ سَلَّامٍ الهَرَوِيُّ (ت: ٢٢٤ هـ) ﵀.
اعْتَمَدَهُ المُصَنِّفُ كَثِيرًا، وَنَقَلَ عَنْهُ فِي عَشَرَاتِ المَوَاطِنِ مِنْهَا: (٢/ ٣٤٢)، و (٣/ ١٣٧ و ٢٢٥ و ٢٦٥ و ٢٧٠)، و (٤/ ٢٥٢ و ٢٥٣). . وَهَذِهِ النُّقُولَاتُ كُلُّهَا مِنْ كِتَابِ: "غَرِيبِ الحَدِيثِ".
وَقَدْ طُبعَ كِتَابُ "غَرِيبِ الحَدِيثِ" مَرَّاتٍ، مِنْهَا: الطَّبْعَةُ الهِنْدِيَّةُ فِي حَيْدَرَ آبَادٍ الدكن عَنْ دَائِرَةِ المَعَارِفِ العُثْمَانِيَّةِ بِعِنَايَةِ مُحَمَّدٍ عَظِيمِ الدِّينِ، سَنَةَ (١٣٨٤ هـ)، ثُمَّ أُعِيدَ طَبْعُهُ بِالقَاهِرَةِ، عَنِ الإِدَارَةِ العَامَّةِ لِلْمُعْجَمَاتِ وَإِحْيَاءِ التُّرَاثِ سَنَةَ (١٤٠٤ هـ) بِتَحْقِيقِ: د. حُسَيْنِ مُحَمَّدٍ شَرَفٍ، وَمُرَاجَعَةِ الأُسْتَاذِ عَبْدِ السَّلَامِ هَارُونَ.
٣١ - ابْنُ عَرَفَةَ: إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَرَفَةَ، المَشْهُورُ بِنَفْطَوَيْهِ (ت: ٣٢٣ هـ) ﵀.
نَقَلَ عَنْهُ المُصَنِّفُ فِي مَوَاطِنَ مِنْهَا: (٢/ ١٢٠)، (٣/ ٣٣٠)، و (٤/ ٩٣ و ١٨٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute