(٢) الخَبَبُ: ضربٌ مِنَ العَدْوِ كما في مجمل اللغة لابن فارس (ص: (٢٠٣)، وينظر: لسان العرب لابن منظور (١/ ٣٤١). (٣) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٣/ ٢٧٩)، وأحمد في المسند (١/ ٣٩٤ و ٤١٥ و ٤١٩)، وأبو داود رقم: (٣١٨٦) والترمذي (رقم: (١٠١١)، وابن ماجه في سننه - مختصرا - (رقم: ٤٨٤)، والبزار كما في البحر الزخار (٩/ ٨٧)، وأبو يعلى في مسنده (٨/ ٤٥٢) و (٩/ ٨٧)، والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٤٧٩)، والطبراني في المعجم الأوسط (٢/ ٣٣٩)، من طرق عن يحيى الجابر عن أبي ماجدة عن عبد الله بن مَسْعُودٍ قَالَ سَأَلْنَا نَبِيَّنا ﷺ عَنِ الْمَشْي مَعَ الجَنَازَةِ، فَقَالَ: "مَا دُونَ الخَبَبِ، إن يُكُنْ خَيْرًا تُعَجَّل إِلَيْهِ، وإِنْ يَكُن غَيْرَ ذَلِكَ فَبُعْدًا لأَهْلِ النَّار … " هذا لفظ أبي داود. وهذا ضعيفٌ باتِّفاقِ المحدِّثِينَ، قال أبُو داود: "أبو ماجِدَة هذا لا يُعْرَف"، وقال التِّرمذيُّ: =