(٢) ينظر: تهذيب اللغة للأزهري (١/ ٢٠٩)، والصحاح للجوهري (٥/ ٩٢). (٣) سورة الأعراف، الآية: (١٣٨). (٤) زيادةٌ مِنْ مَصَادِرِ التَّخْريج يَقْتَضِيها سِيَاق الكلام. (٥) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٨/ ٥٥٠)، وابن أبي الدُّنيا في ذَمِّ الملاهي (ص: ٨٧)، والبيهقي في الكبرى (١٠/ ٢١٢)، من طريق عن فُضَيل بن مَرْزُوق عن مَيْسَرة بن حَبيب عن عليٍّ به نحوه. وفُضَيل بنُ مَرزوق: صدُوقٌ يَهِم كما قالَ الحافظُ في التَّقريب. وتابعه: الأَصْبَعْ بنُ نَبَاتَه: أخرجه ابن أبي حاتم - كما قال ابن كثير في تفسيره (٥/ ٣٤٨) والسيوطي في الدر المنثور (٥/ ٦٣٥) - وعزاه أيضا إلى عَبْدِ بن حُمَيْدٍ، وابن أبي الدُّنيا في "ذَمِّ الْمَلاهِي" (ص: (٨٨)، والبيهقي في الكبرى (١٠/ ٢١٢)، وفي شعب الإيمان (٥/ ٢٤١)، عن الأصبغ عن علي وزَادَ في آخِرِه: (لأنْ يَمَسَّ أَحَدُكم جَمْرًا حَتَّى يُطْفَأ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَمَسَّها).