(١) ساقطة من المخطوط، والاستدراك من المصادر السابقة. (٢) ينظر: المغازي للواقدي (١/ ٣٥٤)، الطبقات لابن سعد (٢/ ٥٥)، سيرة ابن هشام (٤/ ١٢٢)، وأخرج البخاري في صحيحه كتاب المغازي، باب غزوة الرجيع .. وتنظر: البداية والنهاية لابن كثير (٥/ ٥٠١، ٥٠٢). (٣) الرَّجِيعُ: بِفَتْحِ أَوَّلِهِ، وَبِالعَيْنِ المُهْمَلَةِ، مَاءٌ لِهُذَيْلٍ، قُرْبَ المهدأة بَيْنَ مَكَّةَ وَالطَّائِفِ. كما في معجم البلدان لياقوت (٣/ ٢٩). قلت: ويسمى اليوم: الوطية، بينه وبين مكة ٧٠ كيلا شمالا، كما في المعالم الجغرافية للبلادي (ص: ١٣٨). (٤) قال الواقدي في المغازي (١/ ٣٥٥): "يُقَالُ كَانُوا عَشَرَةً". وفي سيرة ابن هشام (٤/ ١٢٢)، والسِّيرةِ لا بن عبدِ البَرِّ (ص: ١٥٩)، والسِّيرَة لابنِ حَزْم (ص: ١٤١)، ودلائل النبوة للبيهقي (٣/ ٣٢٧) أَنَّهُم كَانُوا سِتَّة. =