وَقَدْ أُجِيزَتْ هَذِهِ الرِّسَالَةُ بِتَقْدِيرِ: (جَيِّدٌ جِدًّا)، وَتَكَوَّنَتْ لَجْنَةُ المُنَاقَشَةِ مِنَ الدُّكْتُورِ سَعْدِي الهَاشِمِي، وَالدُّكْتُورِ عَاصِمٍ القَرْبُوتِي عُضْوَيْنِ، وَالدُّكْتُورِ أَكْرَمَ ضِيَاءِ العُمَرِي مُشْرِفًا.
ثُمَّ طُبعَ الكِتَابُ مُؤَخَّرًا كَامِلًا بِتَحْقِيقِ الأخ اللِّيبِيِّ مُحَمَّدِ بْنِ خَلِيفَةَ الرَّبَّاحِ بِدَارِ ابْنِ حَزْمٍ فِي السُّعُودِيَّةِ بِالاشْتِرَاكِ مَعَ دَارِ الوَلِيدِ بِلِيبْيَا فِي مُجَلَّدَيْنِ، سنة (٢٠١٠ م).
المطلَب الثَّانِي كُتُبُهُ الْمَخْطُوطَةُ أَوِ الْمَفْقُودَةُ
* *
١ - " أَحَادِيثُ مُسْتَخْرَجَةٌ مِنْ مَسْمُوعَاتِ زَاهِرٍ الشَّحَّامِي".
وَتُوجَدُ لَهُ نُسْخَةٌ مَخْطُوطَةٌ بِالمَكْتَبَةِ الظَّاهِرِيَّةِ - مَكْتَبَةِ الأَسَدِ - بِسُوريا (مجامع: ٧٠)، وَعَنْهَا نُسْخَةٌ بِالْمَكْتَبَةِ الْمَرْكَزِيَّةِ بِالجَامِعَةِ الإِسْلَامِيَّةِ بِالْمَدِينَةِ الْمُنَوَّرَةِ.
٢ - إِعْرَابُ القُرْآنِ الكَرِيمِ.
نَسَبَهُ لَهُ: جَمَاعَةٌ مِنْهُمْ: الحَافِظُ أَبُو مُوسَى المَدِينِي - تِلْمِيذُ الْمُصَنِّف - وَالذَّهَبِيُّ، وَالسُّيُوطِيُّ، وَالدَّاوُدِي، وَحَاجِّي خَلِيفَةَ، وَصِدِّيقُ حَسَنُ خَانُ القِنَّوْجِي (١).
(١) تاريخ الإسلام للذهبي (١١/ ٦٢٧)، وطبقات الحفاظ: (٤٦٤)، وطبقات المفسرين (ص: ٣٨) =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute