(٢) هو قول المالكية والحنفية والشافعية وغيرهم ينظر: الرسالة (ص: ٩٥)، والكافي لابن عبد البر (ص: ٢١)، والتلقين لعبد الوهاب المالكي (١/ ٤٥)، والهداية (١/ ١٢)، وبدائع الصنائع (١/ ٤)، والمجموع للنووي (١/ ٣٨٩) والأم (١/ ٢٥) والمغني لابن قدامة (١/ ١٠٧ فما بعدها). قال النووي في المجموع (١/ ٣٨٩): "وهذا هو مَذْهَبُنَا، ومَذْهَب العُلَماء كَافَّة، إلا ما حَكاهُ أَصْحَابُنَا عَنْ زُفَر، وأَبي بكر بن داود". (٣) ساقطة من المخطوط، والاستدراك من شرح البخاري لابن بطال (١/ ٢٨٦). (٤) الهداية (١/ ١٢)، وبدائع الصنائع (١/ ٤)، وحكاه عن زُفَر أيضا: القاضي عبد الوهاب في الإشراف على نكت مسائل الخلاف" (١/ ٤٠) وفي عيون المجالس (١/ ١١٤). (٥) سورة البقرة، الآية: (١٨٧). (٦) ساقطة من المخطوط، والاستدراك من شرح البخاري لابن بطال (١/ ٢٨٦). (٧) هو الطبري كما سُمِّيَ في شرح ابن بطال (١/ ٢٨٦)، وكلامه في تفسيره: جامع البيان (١٠/ ٤٨).