وتابعه: عبد الحميد بن جعفر، أخرجه البيهقي في معرفة السنن والآثار (٥/ ١٥٣)، وأبو نعيم في الحلية (٣/ ٣٤٤)، وفي إسْنَادِهِ الوَاقِديُّ وهو متروكٌ. (١) أخرجه أحمد في المسند (٥/ ١٧ و ١٩)، وأبو داود (رقم: ١١٨٤)، والنسائي (رقم: ١٤٩٥)، وابن ماجه (رقم: ١٢٦٤)، وابن خزيمة في صحيحه (٢/ ٣٢٥ - ٣٢٧)، وابن المنذر في الأوسط (٥/ ٢٩٨)، وابن حبان كما في الإحسان (٧/ ٩٤ و ١٠١)، والطبراني في المعجم الكبير (٧/ ١٩٠ - ١٩١)، والحاكم في المستدرك (١/ ٣٢٩ - ٣٣١)، والبيهقي في الكبرى (٣/ ٣٣٩)، من طرق عن سفيان به، وصَحَّحَهُ الحاكِمُ، ووافقه الذهبي!! قلتُ: وثَعْلَبَةُ بن عَبَّاد هذا قال فيه الحافظ في التقريب: مَقْبُول، أي: حيثُ يتَابع، ولا مُتَابِع له، فالسَّنَد ضَعِيفٌ! نعم قال الذَّهبي في موطنٍ آخَر من تَلْخِيص المستدرك (١/ ٣٣٤): "ثَعلَبَة مجهول، وما أخرجا له شيئا". (٢) هو ابن القصار المالكي كما في شرح ابن بطال (٣/ ٥٢). (٣) حديث (رقم: ١٠٦٧).