٣ - إِذَا لَمْ يَكُنِ العَلَمُ مِنْ رِجَالِ الْكُتُبِ السِّتَّةِ، فَإِنَّني أَذْكُرُ شَيْئًا مِنْ أَخْبَارِهِ عَلَى حَدِّ الاِخْتِصَار، وَأُحِيلُ على مَصْدَرٍ أو مَصْدَرَيْنِ لترجمته.
* ثامنا: المَسَائِلُ الفِقْهِيَّة:
رَاعَيْتُ فِي ذِكْرِ الْمَسَائِلِ الفِقْهِيَّةِ الاخْتِصَارَ، وَوَثَّقَتُ النُّقُولَ الَّتِي أَوْرَدَهَا الْمُصَنِّفُ ﵀ مِنْ مَصَادِرهَا الأَصْلِيَّةِ مَا وَجَدْتُ لِذَلِكَ سَبِيلًا.
- عَزَوْتُ أَقْوَالَ كُلِّ مَذْهَبِ إِلَى مَصَادِرِهِ الْمُعْتَمَدَة.
* تَاسِعًا: البُلْدَانُ:
- بيَّنْتُ الْمَوَاضِعَ وَالبُلْدَانَ الَّتِي ذَكَرَها الْمُصَنِّفُ ﵀ فِي كِتَابِهِ، مُرَاعِيًا فِي ذَلِكَ مَا ذَكَرَهُ القُدَمَاءُ والْمُعَاصِرونَ، وَبيَّنتُ فِي الأَغْلَبِ مَوْقِعَهَا فِي الزَّمَنِ الحَاضِر، مُحَدِّدًا الْمَسَافَاتِ فِي ذَلِكَ كُلِّه.
* عاشرا: الأشعار:
- خَرَّجْتُ الأَشْعَارَ وَالأَرَاجِيزَ الَّتِي اسْتَشْهَدَ بِهَا الْمُصَنِّفُ ﵀ فِي كِتَابِهِ مِنْ مَظَانِّهَا فِي دَوَاوِين الشِّعْرِ، وعَزَوْتُ كُلَّ بيتٍ إلى قائله.
- ذَكَرْتُ بَحْرَ الأَبْيَاتِ الشِّعْرِيَّة بَيْنَ مَعْقُوفَتَيْنِ [].
* حَادِي عَشَر: الفَهَارِس:
وَضَعْتُ الفَهَارِسَ العِلْمِيَّةَ الضَّرُورِيَّةَ آخِرَ الرِّسَالَةِ، وَتَشْتَمِلُ عَلَى:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute