ويشهدُ للحَدِيثِ: ما أَخْرَجَهُ مُسلم (رقم: ٤٨٨) مِنْ حَدِيث ثَوْبَان ﵁ مَرْفُوعًا، وفيه: (فَإِنَّكَ لا تَسْجُد للهِ سَجْدَةً إِلَّا رَفَعَك بها دَرَجَةً، وحَطَّ بِها عَنْكَ خَطِيئَةً). (١) سَاقِطَةٌ مِنَ المخْطُوط، والاسْتِدْرَاكُ مِن مَصَادِرِ التَّخْرِيج. (٢) أخرجه محمَّد بن نَصْرٍ في قيام الليل (ص: ٥٦)، وفي تعظيم قدر الصلاة (١/ ٣١٦ - ٣١٧)، والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٤٧٧)، والبيهقي في الكبرى (٣/ ١٠)، وفي شُعَب الإيمان (٣/ ١٤٥)، وفي مسند الشاميين (١/ ٢٧٩)، وأبو نعيم في حلية الأولياء (٦/ ٩٩ - ١٠٠) من طرق عن ابن عُمَرَ له ﵄ به. (٣) في المخطوط: (مانع)، وهو خَطَأٌ، والمُثْبَتُ مِنْ مَصادر التخريج، وهو الصواب. (٤) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٤٧٥) من طريق وكيعٍ عن إسماعيل بن أبي خالدٍ عن يَحْيى بن رَافِعٍ به، وإِسْنَادُه صَحِيحٌ. (٥) أخرجه مسلم (رقم: ٧٥٦). (٦) ينظر: المبسوط للسرخسي (١/ ١٥٨)، وبدائع الصنائع للكاساني (١/ ٢٩٥).