وله متابع آخر هو أبو حمزة السُّكَّري، أخرجه البيهقي في الكبرى (٤/ ٢٩) ويعقوب الفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٢١٦) عنه به. (١) أخرجه ابن سعد في الطبقات (٧/ ٣١)، وابن المنذر في الأوسط (٥/ ٤٠٣) والطبراني في المعجم الكبير (١٨/ ١٦) من طرق عن حماد به. قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٣/ ١٣٦): "أخْرجَهُ الطَّبرانيُّ، ورِجَالُه رِجَالُ الصَّحيح". (٢) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٣/ ٢٨٥)، وأخرجه ابن المنذر في الأوسط (٥/ ٤٠٢) من طريق ابن عَونٍ به نحوه. (٣) لم أميزه. (٤) كذا في المخطوط، والمعروفُ في كُتُب التَّراجِم والسِّيَر أنَّ أبَا بَكْرَة ﵁ أَوْصَى أَن يُصَلِّي عليه أبُو بَرْزَة الأَسْلميُّ، وهُو الَّذِي صلَّى عَلَيه، وينظر: تاريخ خليفة بن خياط (ص: ٢١٨)، الاستيعاب لابن عبد البر (٤/ ١٦١٥)، تهذيب الكمال للمزي (٣٠/ ٩).