(٢) أخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى (٣/ ٢٠٩)، وأبو داود رقم: ٣٢٢٢)، وعمر بن شَبَّة في تاريخ المدينة (٣/ ٩٤٤ - ٩٤٥)، وأبو يعلى الموصلي في مسنده (٨/ ٥٢) - ومن طريقه الحافظ المزي في تهذيب الكمال (٢٢/ ١٥٨) - والآجري في الشريعة (٥/ ٢٣٨٧)، والحاكم في المستدرك (١/ ٥٢٤) - وقال: صحيح الإسناد ولم يُخْرِجَاه!! - والبيهقيُّ في الكبرى (٤/ ٣)، من طرقٍ عن مُحَمَّد بن إسماعيل بن أبي فديك عن عَمْرِو بن عُثْمَانَ به نحوه. قال البيهَقي: "حَديثُ القَاسِمِ بن مُحَمَّد في هذا البَاب أَصَحُّ وأَوْلى أَنْ يَكُونَ مَحْفُوظا". والحديثُ فيه عَمْرُو بنُ عُثْمان هذا قال فيه الحافظ في التقريب: "مستور"، وذكره ابن حبان في الثقات (٨/ ٤٧٨)، وقال الذهبي في تاريخ الإسلام (٤/ ١٧١): "كَأَنَّه صَدُوقٌ". وصَحَّحه النَّوويُّ في المجموع (٥/ ٢٩٦)، وابن الملَقِّن في البدر المنير (٥/ ٣١٩). (٣) بعده في المخطوط: (أحص). (٤) زيادةٌ يقتضِيها سِيَاقُ الكَلام. (٥) أخرجه المفضَّلُ الجَنَدِي في فضائل المدينة (ص: ٣٦) ومن طريقِه البَيْهقيُّ في السنن الكبرى (٢/ ٤٤١) من طريق ابن أبي عمر عن سُفْيان عن هِشَام بن عروة عن أبيه عُروة بن الزبير به. قال البيهقيُّ: إسنادُه لا بَأْسَ بِه. (٦) ينظر: كتاب الغريبين للهروي (١/ ١٨٨).