(٢) ينظر المهذب للشيرازي (١/ ٢٣٤)، الحاوي الكبير للماوردي (٤/ ٣٥٢). (٣) لم أقِفْ عليه مُسْنَدا بهذِه الزِّيادَة الَّتي في أوَّله، وقَد ذكرهُ فُقَهاء الشَّافعيَّة فِي مُصَنَّفاتهم مِن رِوَاية مالكٍ عن أبي الزُّبير عن جابر. ينظر: الحاوي الكبير للماوردي (٤/ ٣٤٥)، وبحر المذهب للرُّوياني (٤/ ٧٧). والحديثُ الَّذِي أشَاروا إليه: أخرجه مسلم (رقم: ١٣١٨) عن طريق مالكٍ عن أبي الزّبير عن جابِرٍ قال: (نحرْنا مع رسُول الله ﷺ عام الحديبيَّةِ البَدَنةَ عن سبعةٍ، والبَقرةَ عن سَبعة)، وليس فيه: (أُحْصِرْنَا مَع رَسُولِ اللهِ ﷺ بالحُدَيبِيَة). (٤) ينظر: الحاوي للماوردي (٤/ ٣٥٢)، بحر المذهب للرُّوياني (٤/ ٧٧)، روضة الطالبين النووي=