(٢) هكذا وردَت هذه الكلمة في مطبوع اللامع الصبيح للبِرْمَاوي (٦/ ٤٤٩)، فقد صَرَّح بالنَّقْلِ عن قِوَام السُّنَّة التّيمِي ﵀. وفي مطبوع الكواكب الدراري (٩/ ١٣٧) نقلها عن التيمي هكذا: (تنعل)!، وفي مطبوع عمدة القاري (١١/ ٩٣) نقلها عن التيمي هكذا: (سعل)، والله أعلم بالصواب من ذلك. (٣) البيت لأمية بن أبي الصلت، وصَدْرُه: إِنْ تَغْفِرِ اللَّهُمَّ تَغْفِرْ جَمَّا … ...... ...... ...... كذا عزاه إليه الأزهري في تهذيب اللغة (١٥/ ٢٥٠) وابن منظور في لسان العرب (١٢/ ٥٤٧)، ونسبه ابن قتيبة في غريب الحديث (٢/ ٧٦)، وابن منظور في لسان العرب (١٢/ ١٠٤) لأبي خراش الهذلي!! (٤) هي رواية الكشميهني كما نص عليه الحافظ ابن حجر في فتح الباري (٤/ ٢٢٥). قلتُ: عزا هذه الرواية مُحقِّق التوضيح لشرح الجامع الصحيح لابن الملقن (١٣/ ٤٦٩) إلى ((شرح اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي: (٣/ ٤٣٧) وهذا خطأ فاحِشٌ، فالمثْبت في ذلك الموطنِ حديثُ جُبير بن مُطعم قَال: (جَاءَ أَعْرَابِيٌّ إِلَى النَّبِيِّ ﷺ، فَقَالَ: (يَا رسولَ الله، نُهكت الأنفسُ، وجاعَ العيال، وهَلَكت الأموالُ، استسْقِ لنا … ) الحديث.