وَالقُصارة: بالضمِّ ما بقيَ من الحبِّ في السُّنبل بَعْدَما يُداسُ، كَمَا في السُّنن الكبرى للبيهقي (٦/ ١٣٤). (١) رواية سَعِيد بن أَبي عَرُوبة: أخرجها النسائي في سننه الكبرى (٣/ ٩٧)، والطبراني في المعجم الكبير (٤/ ٢٤٨)، والبيهقي في الكبرى (٦/ ١٣١) من طرقٍ عنه، عَن يَعْلَى بن حَكِيم، عن سُلَيْمَان بن يَسَارٍ، عَنْ رَافِعِ بن خَدِيجٍ، عَنْ عَمِّه ظَهِير ﵁. وأمَّا رِوايَة جَرِير بن حازم: فقد أخرجَها الطَّبراني في الكبير (٤/ ٢٤٩) مِنْ طَريقِ ابن وَهْبٍ عن جَرِيرٍ عن يَعْلَى بن حَكِيم، عن سُلَيْمَان بن يَسَارٍ، عَنْ رَافِعِ بن خَدِيجٍ، عَنْ عَمِّهِ ظَهِيرٍ ﵁. وأمَّا رِوايَة أَيّوب السختياني: أَخْرَجَها مُسْلِمٌ فِي صَحِيحِه (رقم: ١٥٤٨). ويُنْظَر مَا تَقَدَّم قَرِيبًا في كَلامِ أَحْمَدَ عَنْ رِوَايَاتِ هَذَا الحَدِيثِ. (٢) ينظر: الرسالة لابن أبي زيد (ص: ٢٢١)، والكافي لابن عبد البر (ص: ٣٧٧)، والإشراف لعبد الوهاب (٣/ ١٩٣).