(٢) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (١٣/ ٨)، وخليفة بن خياط في تاريخه (ص: ١٤٨)، وابن أبي عمر في مسنده كما في "المطالب العالية لابن حجر" (١٨/ ٢٣)، وإتحاف الخيرة للبوصيري (٥/ ٢٥٧)، والبلاذري في فتوح البلدان (٢/ ٣٧١)، والطبري في تاريخه (٢/ ٥٣٣) وأبو الشيخ في طبقات المحدثين بأصبهان (١/ ١٧٨)، والحاكم في المستدرك (٣/ ٣٣٢ و ٦٦٩)، وأبو في أخبار أصبهان (١/ ٢١) من طرق عن حماد بن سلمة عن أبي عمران الجوني عن علقمة بن عبد الله الجوني عن معقل بن يسار، أن عمر بن الخطاب شاور الهرمزان في أصبهان وفارس وأذربيجان فذكره. قال الهيثمي في مجمع الزوائد (٦/ ٢١٥): "رواه الطَّبراني، ورجالهُ رجالُ الصَّحيح، غَير علقمة بن عبد الله الْمُزنِي، وهو ثقةٌ". قلت: لعله في الجزء المفقود من المعجم الكبير للطبراني. وقال البوصيري في إتحاف الخيرة (٥/ ٢٥٩): "إسنادُه ثِقاتٌ"، وأصْلُ القِصَّة في صحيح البخاري (رقم: ٣١٥٩). (٣) كلمةٌ لم أستطع قراءتها هكذا رسمها: (٤) حديث (رقم: ٣٤٧٠). (٥) البيت ذكره ابن السكيت في إصلاح المنطق (ص: (١٤٨)، والجوهري في صحاح اللغة (٢/ ٩٠) و (٦/ ٤٠١)، وابن منظور في لسان العرب (١/ ١٧٤)، والزَّبيدي في تاج العروس (١/ ٤٧٢)، ولم يَنسبُوه لقائلٍ، والبيتُ الثَّانِي مُسْتَدْرَك، والبيتُ الثَّاني مُسْتَدْرَك من المصادِر السَّابقة، لأنَّه هو المقْصُود، وفِيهِ مَحَلُّ شَاهد الكلام.