(٢) لم أقف عليه مسندا، والحديث ذكرهُ أبو عُبيدٍ الهروِي في الغَريبين (١/ ١٨٦) بلفظ: (أَنَّه أمرَ بِلالا يَومَ صُبحِ خَيبَرَ فقال: ألا مَن أَصَابَ حُبلَى فلا يقربَنَّهَا، فَإِنَّ البضعَ يَزِيدُ فِي السَّمْعِ وَالبَصَرِ). وينظر: غريب الحديث لابن الجوزي (١/ ٧٤)، والنهاية في غريب الحديث لابن الأثير (١/ ١٣٣). (٣) نقله عنه صاحب الغريبين (١/ ١٨٦)، ولم أقف عليه في تهذيب اللغة!! (٤) أخرجه ابن سعد في الطبقات (٢/ ١١٤ - ١١٥)، وابن أبي شيبة في المصنف (٤/ ٣٦٩) و (١٤/ ٤٦٥)، وأحمد في المسند (٤/ ١٠٨ و ١٠٨ - ١٠٩)، وأبو داود (رقم: ٢١٦٠) و (رقم: ٢١٦١)، والطحاوي في شرح المعاني (٣/ ٢٥١)، وابن حبان في صحيحه (١١/ ١٨٦)، والطبراني في الكبير (٥/ ٢٦)، والبيهقي في الكبرى (٩/ ٦٢)، من طرق عن أبي مَرْزُوق مولى تجيب عن حَنَشٍ الصَّنْعاني عن رُوَيْفع بن ثابتٍ الأنصاري به. وأخرجه الترمذي (رقم: (١١٣١) بلفظ: (فَلَا يَسقِيَنَّ ماءَهُ ولَدَ غَيْره) وقال: "هذا حديثٌ حَسَنٌ، وقد رُوي من غيرِ وَجهٍ عَن رُوَيْفِع بن ثَابت". وصَحَّحه ابن الملقن في البدر المنير (٨/ ٢١٤ - ٢١٥). (٥) حديث (رقم: ٣١٢٤). (٦) حديث (رقم: ٣١٢٩). (٧) على بَرِيدٍ من المدينة على طريق الشَّام، كما في معجم البلدان (٤/ ١٨٢).