و (١٧٩/ ١٥)، (١٦/ ٣٢ و ٣٣ فِي مَوْطِنَيْنِ)، و (١٨/ ٢٦٤)، (١٩/ ١٥٥)، و (٢١/ ٦ و ١٤ و ٢٥ و ٢٢١ و ٢٤٩).
٦ - الحَافِظُ جَلَالُ الدِّينِ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي بَكْرٍ السُّيُوطِيُّ (ت: ٩١١ هـ) ﵀:
اعْتَمَدَ الحَافِظُ السُّيُوطِيُّ ﵀ عَلَى هَذَا الْمُصَنَّفِ لِلْإِمَامِ قِوَامِ السُّنَّةِ أَبِي القَاسِمِ التَّيْمِيِّ ﵀ فِي أَرْبَعِ مِنْ مُؤَلَّفَاتِهِ، وَهِيَ:
أ - "تَنْوِيرُ الحَوَالِكِ فِي شَرْحِ مُوَطَّأ الإِمَامِ مَالِكٍ"، وَقَدِ اقْتَبَسَ مِنْهُ نَصًّا وَاحِدًا فِي (١/ ٤٢).
ب - "حَاشِيَةُ السُّيُوطِي عَلَى سُنَنِ النَّسَائِي"، وَقَدِ اقْتَبَسَ مِنْهُ فِي خَمْسِ مُنَاسَبَاتٍ كَمَا يَلِي: (١/ ٤٠ و ٦١ و ٥٨ - فِي مَوْطِنَيْنِ - و ٩٥).
وَصَرَّحَ فِي المَوْطِنِ الأَوَّلِ (١/ ٥٨) بِاسْمِهِ، فَقَالَ: "قَالَ التَّيْمِيُّ فِي شَرْحِ البُخَارِي: أَيْ صَلَاةً كَامِلَةً".
ج - "الدِّيبَاجُ فِي شَرْحِ صَحِيحِ مُسْلِمِ بْنِ الْحَجَّاجِ"، وَقَدِ اعْتَمَدَهُ فِي مَوْطِنٍ وَاحِدٍ (١/ ١٤٧).
وَقَدِ اعْتَمَدَ السُّيُوطِيُّ ﵀ فِي هَذَا الكِتَابِ كَثِيرًا عَلَى كِتَابِ التَّحْرِيرِ فِي شَرْحِ صَحِيحِ مُسْلِمٍ لِأَبِي عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ التَّيْمِيِّ، وَالَّذِي أَكْمَلَهُ وَالِدُه أَبو القَاسِمِ رحمهما الله.
د - "عُقُودُ الزَّبَرْجَدِ عَلَى مُسْنَدِ الإِمَامِ أَحْمَدَ"؛ وَقَدِ اقْتَبَسَ مِنْهُ فِي مُنَاسَبَاتٍ،
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute